الثلاثاء، 7 نوفمبر 2017

وصلت الفكرة





الفكرة مش في حد يرضيك

الفكرة في حد يراضيك

الفكرة مش في حد يفهمك

الفكرة فى حد يتفهًمك 

الفكرة مش في حد يصبّرك 

 الفكرة في حد يصبر معاك

 ويصبر عليك

وصلت الفكرة ؟

السبت، 15 يوليو 2017

بكاء بين الضلوع




أري الايام وهي تمضي ولن تعود 


وحلمي مثل طفل يريء تتساقط من عينيه الدموع 


والعمر ساعاته تتناقص مثل الشمعه 

الأربعاء، 15 مارس 2017

أمى


اليوم 15 مارس 



ذكرى ميلاد أمى الحبيبة ..



 هى التى علمتنى أن الأمل هو سر الحياة .. 


فأصبحت هى أملى ثم رحلت وتركت قلبى بلا حياة ..


 حزنت لأننى أفتقدها 



ربنا يحفظ لكم أماهاتكم وأبائكم 


ويرحم الله أبى وأمى

الخميس، 22 ديسمبر 2016

بحر عيناه


نظر إليّ ( وعيناه باتساع البحر ) وقال لى 
  
هل تُجيدِ السباحة ؟
 
قلت له لا .. أجيد الغرق !

لهذا عليكم ايها العشاق أن  تغلقوا نوافذ الانتظار 


 لأن برْد الحنين لا يرحم
 

الاثنين، 26 سبتمبر 2016

اترى الحب كما ارى


"اترى الحب كما ارى ؟
 

ما الحب ؟ لو سألتك لأرى
 
هل هو يا تُرى ؟
 
تلك المشاعر الرقيقة العابرة 
 
في قلوب الخلق المسافر
 
ام انه إثم وذنب مُغرِقَ 
 
وكل من يخوضه لا يدري كيف يبحرَ
 
ذكِروني ... علموني فأنا حائرة
 
بشأن تلك المشاعر الغامضة المحرقة
 
ولكن في بعض الناس و ممن أري 
 
قد اخفت و ان كانت تولد في الارض و في الثرى
 
كيف نحيا و الحب ليس بيننا أيمكن ان تتخيل كيف تكون حياتنا
 
جافة ....... شاقة..... معتمة
 
فقط جرب ان تحب و تعشق 
 
أنصحك بالتجربة.

 
فلو عشت لحظة حب صادقة
 
كأنك عشت دهرا كاملا
 

لا أجد الحب الا معك









عندما أكون أمام عينيك‏


أشعر وكأنني ملاك مرصود المشاعر‏


فلا أجد الحب إلا معك ولا أعرف الفرح إلا معك‏


أنسى ما حولي وأغيب بعيداً عن الدنيا‏


بعيداً عن الحزن والغضب‏


عندما أكون بين أحضان جمالك 


 أراقب كل ما في الطبيعة‏ من جمال 


فلا أجد فيها سحر وجمال عينيك ولا دفء ونعومة يديك‏

إني أقولها صراحة : ومامن أمرأة أدلت بمثل هذه الاعترافات‏ 

 
فعندما أكون معك أطير فرحاً‏

وأشعر أني مقيدة الإرادة فلا أكون إلا حيث تكون عينيك


 ولا أنام إلا حيث أنام بين يديك‏

الثلاثاء، 17 نوفمبر 2015

أمـــــــــــى ....

أمــــى يا رمـــز الحـــب والعطاء ....
  

كنتِ ومازلتى بحــر من الجـــود والكــرم ....

 كنتِ ومازلتى تقفى مع الجميع ....

 كنتى ومازلتى تمدى يد العـــون والمساعدة  للجميع ....

 كنتى ومازلتى تشاركينا كل شىء بحياتنا .... 

فكرت أن أكتب إليكِ اليوم ... 


إليك أيتها الملكة المعطاءة و المتواضعة ....


 كلمات شكر ... وهل تكفى كلمات شكرى ... 

عن رحلة العطاء فى الحياة وبعد الممات ... 


للحق أننى قد نسيت الابجدية والكلام .... 

وعجز القلم عن التعبير .... وقال لى أى كلام يكفى ويعطى لها حقها ؟ 



 فقلت له أعلم أننى أياما أكتب لم ولن يوفى لها حقها ....


 أعلم أننى لن أستطيع أن أكتب عما فعلته لى ...


 أو عن ما ضحت به من أجلى ... 

فلو أردت ذلك فلن تتسع لى الصفحات للتعبير .... 

ولكننى فقط سأذكر أنى أحبك يا أمى ...