أشتقت أن ألقاك ...
أشتقت للرضا وخلو البال ...
أشتقت أن تبتسم روحى أبتسامة ...
ليست كالأبتسامات الزائفة ...
وليست بمجاملة ...
عندما يتكلم قلمى ...
ويبعثر الحروف على دفترى ...
أشعر بالسعادة تجتاح قلبى الصغير...
وبرغم الوحدة ...
أشعر بالكون يحتوينى بجماله ويضمنى بحنان ...
وبرغم الصخب والحزن والألم ...
أشعر أنك معى ...
يحينى عبير التقرب منك ...
ويعانق روحى ويعيد لى الأمل والرجاء...
على أمل اللقاء...