اليوم وقفت أمامها ... وقالت لى لماذا لا تٌحبينى .. ؟
تعجبت من سؤالها ... وقٌلت لها وكيف لا أٌحبك ِ ..؟
وأنت ِ نفسى ..؟
فقالت لقد رأيتك ِ تفٌضليه عليا ...
لقد رأيتٌك ِ تٌرضيه عنى ..
مهلا ... مهلا .. ورفقا بى يا نفسى ...
لقد أحببته من أجلك ِ ... ومن أجل إسعادك ِ ...ِ
لقد رأيت الحب والحنان يطلان من عينيه من أول نظرة ...
لقد وجدت فى لمسته الأحتواء والهدوء ...
ومع ذلك لا أنكر أننى حينما أقتربت منه ... نسيتك ونسيت ما تتمنيه ...
ولم يعد هناك من هو أهم منه ولا أغلى منه ...ِ