أرغب ...أن أكف عن مشاهدة حياتى ...
وكأنها فيلم ليس لى فيه دور ...
ولكن كيف وما السبيل ؟
وأنا كلما أفتقدت رؤيتك ...
أعود إلى صورتك ... لتلمع عينى ويضىء بها البريق برؤيتك
وكلما أفتقدت ... همسك وكلماتك ...
أعود إلى رسائلك ليفرح قلبى كطفلة صغيرة ...
تسمع كلماتك وتتراقص فى سعادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق